أفضل المنتجات
الضمان المصنعي
ضمان شامل على جميع الاجهزة
تدريب شامل
تدريب مجاني على اجهزتنا
خدمة العملاء
نسعد بالرد على استفسارتكم
في أيامنا هذه أصبح بإمكان أي شخص مهتم في هذا المجال التنقيب باستخدام أجهزة متطورة و فعالة و الكشف عن الاثار و صيد الكنوز.
بدأت رحلة البحث عن الاثار والكنوز المدفونة والمعادن الثمينة كنوع من الهواية والمغامرة و كانت الطرق بدائية للغاية.ولكن بعد اهتمام الباجثين بالقوانين الفيزيائية للمسارات الكونية واكتشاف الحقول الكهرومغناطيسية والتي تعد أساس لأي جهاز تنقيب يستخدم حالياً بدأت الأفكار تدور لتطوير تلك الوسيلة الفعالة لخدمة هدفنا.
وكانت البداية باكتشاف العالم فاراداي ظاهرة الحث المغناطيسي عام 1831 والتي تعد كثورة في عالم أجهزة التنقيب الكهرومغناطيسية, تم بناء أول جهاز كشف فعال عام 1965 التي تستخدم ظاهرة BFO , ولكن ما زالت الطريقة بدائية و لا تفيد بالغرض إلا في المناطق الضحلة ذات الأهداف الكبيرة.
نعرف ظاهرة BFO بأنها استخدام الحقل المغناطيسي الناتج عن التيارات النارة في ملفات البحث .
في بدايات القرن العشرين أصبح انجراف التردد عائقاً في وجه فعالية جهاز الكشف عن الكنوز حيث بدأ العلماء بالبحث و الدراسة و تم حل هذه المشكلة على يد تشارلز جاريت من خلال القيام بتعديلات تصميمة على الدوائر الحرجة و استخدام أدوات بمواصفات عالية, بالتالي تحقيق الاستقرار في هذا المجال.
في عام 1982 شاع استخدام جهاز ديب سيكر و الذي كان يوفي بالغرض في تلك الفترة رغم ثقل وزنه و طريقة تركيبه البدائية و الشائكة, وبدؤوا الخبراء بالقيام بتجارب لمعرفة كل تردد و موافقه من المعادن وبناء على ذلك تم اكتشاف أن الترددات المنخفضة تفضل معادن الفضة و النحاس الأصفر, بينما الترددات العالية تفضل معادن الذهب الثمين.
بدأ الاهتمام في هذه المرحلة بتقنيات الحث النبضي التي تعتمد على الحقول الكهرومغناطيسية و العناية بشكل الجهاز و مقبضه من اجل الاستخدام المريح للباحث و الاستعانة بشاشات كريستال واضحة مزودة بمؤشرات تساعد الباحث على فهم ما يحدث من إشارات لما هو مدفون تحت الأرض.
وأصبح سوق أجهزة اجهزة كشف الاثار والكنوز الفعالة و المتطورة واسع جداُ وتم تخصيص الأجهزة بحسب هدف الباحث, و على أساس هدفه يتم اختيار الجهاز الأفضل و الأكثر كفاءة و الذي يخدم مصلحته حسب مكان ونوع الكنز الذي يبحث عنه.